ساعات ضد الكراهية

"ساعات ضد الكراهية حملة بدأت مع امرأتين وتبادل ارتجالي لخطابين "

الاطلاع على الحملة

“ساعات ضد الكراهية” حملة أطلقتها الإدارة الأميركية لمكافحة التعصّب والترويج للتعددية في كافة قطاعات المجتمع، من خلال العمل الاجتماعي على أرض الواقع والتوعية على الإنترنت. أُطلقت هذه الحملة سنة 2011 من قبل فرح بانديث، الممثلة الخاصة للمجتمعات المسلمة ورئيسة قسم الاستراتيجيات في معهد الحوار الإستراتيجي وهانا روزيناتل من منظمة مكافحة معاداة السامية.

استهدفت الحملة في بدايتها الشباب وسعت لحثّهم على المشاركة والتطوّع عبر تخصيص ساعة من وقتهم للقيام بأمرٍ ما لشخص مختلفٍ عنهم. يعلن المشاركون على الإنترنت عن مشاركتهم ثمّ ينشرون صورة على وسائل التواصل الاجتماعي تساعد على نشر الرسالة وتشجّع الآخرين على القيام بالأمر ذاته. ومنذ ذلك الحين، انتشرت الحملة واستقرت في ميلووكي، ويديرها الاتحاد اليهودي في ميلووكي. بالإضافة إلى غرضها الأساسي القاضي بالترويج لفكرة المشاركة والحوار بين المكونات المختلفة للمجتمع، يتضمن موقع “ساعات ضد الكراهية” الإلكتروني اليوم مجموعة متنوعة من الموارد المخصصة للمنزل والمدرسة ومكان العمل، إلى جانب أسئلة أسبوعية تحثّ على التفكير النقدي والمشاركة، وحلقة شهرية “قهوة ساعات ضد الكراهية” تديرها المنسقة أندريا بيرنستين.

حملات أخرى

اعرف التطرف

حملة مصممة من قبل طلاب لتمكين المنظمات الأهلية من التعبير عن آراء مضادة للتطرف على الإنترنت.

مبادرة راديكل ميدل واي

"الالتزام الثابت يأتي نتيجة للفهم والتفاهم. فهمنا وتفاهمنا نتيجة شبكة من العلماء المسلمين والناشطين الشخصيات المهمة على الساحة الثقافية..."

اشتركوا الآن

اشتركوا الآن للتمكّن من الاطلاع على الدليل العملي. التسجيل مجاني بالكامل ويمنحكم إمكانية الوصول إلى فيض من الموارد والتوجيهات اللازمة لضمان تحقيق حملتكم لأكبر قدر ممكن من التأثير.

اشتركوا هنا